الثلاثاء، 22 مارس 2016

ختـام ورشـة العـمل بمدرسة القادسية لتعليم الاساسي و الثانوي

وفـي الختـام ورشـة العـمل قـام الاستـاذ "خـالد كـراش " مـدير مـدرسة القادســية لتـعليم الاسـاسي و الثـانـوي بتقـديـم شـهادة شــكر لكــلا مـن:
الأســتاذ الدكتــور " بـشيـر زغـوان " خـبيـر فـي مـجال الجـودة.
الأسـتاذ الدكتـور " حسـين مرجــين " باحـث في قضـايـا الجـودة.
الاســتاذة " أمــال الـريـانـي " رئـيسـة مكتب الـتنمية و التـطويـر ببلـدية حي الانـدلـس.



تحدث السيد الدكتور " حسين مرجين " في الورشة الثانية عن " مفاهيم واليات وتنفيذ الجودة في مؤسسات التعليم الاساسي"


قام الاستاذ الدكتور " بشير زغوان " خبير في مجال الجودة بإلقاء محاضرة عن مفهوم الجودة في التعليم

افتتاح ورشة العمل المقامة بمدرسة القادسية بكلمة من رئيسة اللجنة التحضيرية

أفتتحت الورشة العمل بكلمة من الاستاذة إيمان مرجين رئيسة اللجنة التحضيرية شكرت فيها المشاركين والحضور علي اهتمامهم وتفاعلهم مع الحدث التعليمي وأمتننت علي الاستجابة الفورية من قبل السيد الدكتور "بشير زعوان" خبير في مجال الجودة السيد والدكتور "حسين مرجين" باحث في مجال الجودة و السيدة الاستاذة " أمال الرياني " رئيس مكتب التنمية والتطوير ببلدية حي الاندلس



ورشة عمل بعنوان " الجودة وضمانها في مؤسسات التعليم الثانوي" بمدرسة القادسية بغوط الشعال



تم بعون لله وتوفيقه تنفيذ ورشة عمل بعنوان " الجودة وضمانها في مؤسسات التعليم الثانوي " وذلك بمدرسة القادسية للتعليم الثانوي - بغوط الشعال - طرابلس - يوم الخميس الموافق 2016/3/10 برعاية الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم، وبالتعاون مع مكتب التدريب والتطوير بالمدرسة المذكورة، حيث شارك الطلبة أيضًا في أعمال الورشة حيث ركزت الورشة على تحقيق الأهداف التالية :
نشر ثقافة الجودة وضمانها مابين أعضاء هيئة التدريس والطلبة .
تعزيز الممارسات الجيدة في العملية التعليمية وتعزيز مفاهيم الجودة وضمانها.


للاطلاع على بحوث المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي 2016م، الرابط المتاح
بالرغم من الظروف السئية التى يمر بها الوطن إلا إن ذلك لم يمنع مشاركة الاساتذة الليبين من مختلف الجامعات الليبية، في فعاليات المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي 2016م، وهذا مؤشر جيد على وجود الرغبة لتحسين منظومة التعليم العالي، إضافة إلى التطلع نحو مستقبل أفضل للتعليم من خلال هذه المشاركات الجيدة، حيث كانت المشاركات الليبية من ضمن أكثر المشاركات في المؤتمر ، ومن هذا المنطلق نعرض قائمة بعدد البحوث المشاركة في المؤتمر
1. ليبيا 9 بحوث
2. فلسطين 4 بحوث
3. الاردن 1 بحث
4. الجزائر 13 بحث
5. الامارات العربية 3 بحوث
6. سلطنة عمان 1 بحث
7. السعودية 10 بحوث
8. السودان 8 بحوث
9. العراق6 بحوث
10. نيجيريا 1 بحث
11. ماليزيا 1 بحث
12. لبنان 1 بحث
13. مصر 3 بحوث
14. اليمن 1 بحث
مشاركات الأساتذة الليبين في فعاليات المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي IACQA'2016
1. المركز الوطني لضمان جودة التعليم في ليبيا )التحديات– والفرص( 2014- خلال المدة من 2006 الأستاذ الدكتور حسين سالم مرجين رئيس الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم- طرابلس – ليبيا 
2. أثر الخطة الاستراتيجية على تحقيق متطلبات الجودة بالتعليم العالي بالتطبيق على جامعة الزاوية كلية اقتصاد صرمان د. محمد سالم مفتاح كعبار جامعة الزاوية
3. التخطيط الإستراتيجى للمؤسسات التعليمية والتدريب د نجوى الهادى سالم الغويلي جامعة المرقب
4. تقييم اداء كليات الاقتصاد بجامعة ال ا زوية باستخدام اسلوب المقارنة المرجعية د. جميلة سعيد قمبر كلية اقتصاد صرمان، جامعة الزاوية
5. واقع ثقافة الجودة لدى طلاب الجامعة د ا رسة حالة على أحد كليات جامعة مصراتة د. سليمان محمد قليوان كلية الهندسة جامعة مصراتة
6. المسار التدريبي الموازي ودوره في نوعية مخرجات التعليم العالي بالتطبيق على سوق العمل الليبي د. عبد السلام سالم الجالي المعهد العالي للمهن الشاملة/ مسلاتة، ليبيا قسم العلوم الادارية والمالية
7. دور التخطيط الاست ا رتيجي في تطبيق محاور الجودة الشاملة في جامعة المرقب ،دراسة ميدانية على كليات جامعة المرقب- ليبيا د. مصطفى عبدالله محمود الفقهي جامعة الزيتونة، د. عيسى صالحين فرج جامعة طرابلس ، أ. ابتسام محمد سويدان
8. جودة البحث العلمي لأعضاء هيئة التدريس وأثرها في تطوير المحتوي التدريسي بأقسام المحاسبة "د ا رسة تحليلية تطبيقية على جامعة سرت "أ. صالح عبد الجليل اغنيه، د. فيصل عبدالسلام الحداد
9. ضمان جودة التعليم العالي في إطار مجتمع المعرفة ، أ. نعيمة محمد احمد، المعهد العالي للمهن الشاملة درنة- ليبيا
الملخص الورقة العلمية المقدمة إلى المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي بعنوان المركز الوطني لضمان جودة التعليم في ليبيا (التحديات – والفرص ) خلال المدة من 2006- 2014
تنطلق الورقة العلمية من كون جل الدول قامت بإنشاء كيانات وطنية تُعني بمسالة جودة والاعتماد في التعليم، حيث انيطت بتلك الكيانات وضع الآليات والإجراءات التي يتم من خلالها تأصيل الجودة ضمانها في العملية التعليمية، ولأهمية ذلك تحرص كل الدول على اختلاف أحجامها ومستويات نموها على إنشاء تلك كيانات بالشكل الصحيح والمناسبَ؛ مما يُمكن المؤسسات التعليمية من أن تخطو خطوة مهمة في مجال تطوير التعليم والرفع من الكفايات، ويشكل المركز الوطني لضمان جودة التعليم في ليبيا أحدى تلك الكيانات، بالتالي يتناول هذا البحث دراسة وتحليل الكيان المناط به القيام بعمليات التخطيط والتنفيذ والمتابعة للبرنامج الوطني لجودة واعتماد التعليم في ليبيا، من خلال تبيان التحديات التى واجهت المركز خلال مسيرته منذ 2006 إلى 2014م، كما يتطرق البحث إلى تحديد أهم خطوات ومقترحات التحسين.


عقدت الدورة السادسة للمؤتمر العربي الدولي لضمان جودة التعليم العالي IACQA'2016 في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، السودان، في الفترة 9-11 فبراير 2016م، حيث شاركت الجمعية الليبية للجودة والتميز في فعاليات المؤتمر من خلال ورقة علمية قدمها رئيس الجمعية أ.د. حسين سالم مرجين بعنوان " المركز الوطني لضمان جودة التعليم في ليبيا (التحديات – والفرص ) خلال المدة من 2006- 2014


هل تمتلك وزارة التربية والتعليم...و...وزارة التعليم العالي....خطط ؟
ومقصود بالخطط هنا ليس الخطط الإستراتيجية كونها عنوان كبير، حسب وجهة نظر أحد الأساتذة... وليس المقصود الخطط الدراسية التى ترتكز على تحديد بدابة ونهاية العام الدراسي ...أنما المقصود الخطط السنوية .. التى تتضمن الأنشطة والأعمال المساندة والداعمة للعملية التعليمية للعام الدراسي 2015- 2016م ...من ورش عمل، ومؤتمرات، وحلقات علمية، وزيارات ميدانية، ومشاركات مجتمعيه، واجتماعات تقابلية، وأنشطة رياضية وثقافية، ومشاركات خارجية متنوعة ..إلخ ، إما أن هذا العام هو قالب متكرر للعام الدراسي الماضي، ليتم بذلك تكريس قاعدة... ليس بالإمكان أبدع مما هو كائن.
نص خطاب الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم الموجه إلى السيد رئيس الوزارء بتاريخ 2015/8/13م ، بشأن نتائج امتحانات الشهادة الثانوية، وأوضاع التعليم والحاجة إلى إصلاحه.
السيد / رئيس الوزراء
تحية طيبة ،،،
بداية نود أن نسجل كون نتائج الشهادة الثانوية لهذا العام قد لامست بعض أوجه الأزمة التى يعيشها الوطن، وأصبح الأمر يتعلق بالأمن الوطني، بالتالي أصبحت المسؤولية مسؤولية الجميع، فالأمر جلل ولن يَنْجُوَ أحداً إذا عم الخراب في المنظومة التعليمية، فنتائج الشهادة الثانوية وضعت الأصابع على الجرح وكشفت القناع البراق الذي تختفي وراءه تلك المنظومة التعليمية التى أصبحت تعاني ظروف جد سيئة وانهيار غير مسبوق، فعندما يصبح الوطن في خطر، لابد أن تتكاتف الأيدي، وتعي العقول، ويشعر كل مواطن بالخوف على وطنه، بعيداً عن الأحقاد والضغائن.
إننا نرفع إليكم هذا الخطاب طالبين منكم التدخل وتحمل مسؤوليتكم أمام الله والوطن في مواجهة أزمة التعليم التى تعيشها مؤسساتنا التعليمية، ونطالبكم باتخاذ خطوات لإصلاح وتقييم منظومة التعليم، فالواقع التعليمي في بلادنا يحتاج منكم إلى إعادة نظر ووقفة جادة لمعالجة سلبيات التى تنخر في هذا القطاع ، من خلال اخضاعه إلى حزمة من القوانين والضوابط التي ترتكز على معايير الجودة وضمانها، بغية ضمان النهوض بالواقع التعليمي والتربوي وتحسين نوعية التعليم والتعلم، فالمتابع للعملية التعليمية سيتوقف عند مجموعة من الملاحظات أهمها :
1. لم تلتفت الدولة إلى إصلاح التعليم، ولم تعره أي اهتمام.
2. عدم التعامل مع أزمة التعليم بالشكل المطلوب والمناسب، وغياب تصور شامل يضع النظام التعليمي واختياراته تحت المجهر، ويحدد الأسباب الحقيقية لهذه الأزمة.
3. إنفراد وزارة التربية والتعليم باتخاذ قرارات مصيرية، وتهميش المؤسسات والهيئات التي لها علاقة بقطاع التعليم، في حين تعتبر القضية وطنية تهم الجميع، فالتعليم مسؤولية الجميع، من خلال ما يعرف بالشراكة التربوية التي تزاوج بين أدوار كل الفاعلين في العملية التربوية، بما في ذلك الحكومة والقطاع الخاص وأولياء الأمور والطلاب والمعلمين والأسرة والمجتمع ومؤسسات المجتمع المدني وكل المهتمين بالعملية التربوية.
4. أصبح من المتعارف عليه أن السياسات التى تنتهجها كل وزارة تربية وتعليم جديدة تكون نتائجها المزيد من الأزمات، بحيث أصبح الوضع التعليمي يتأزم مع كل وزارة جديدة .
5. افتقار الوزارة إلى طرح المشاريع والمبادرات التربوية، بالرغم من كون المؤتمر الوطني للتعليم المنعقد عام 2012م افرز العديد من المبادرات والتوصيات كان من الممكن الاستفادة منها لخدمة العملية التربوية.
6. عدم تعامل الوزارة بشكل جدي مع البرنامج الوطني للجودة وضمانها، فبالرغم من وجود معايير خاصة لمؤسسات التعليم الأساسي والثانوي، إلا أن الوزارة لم تعرها اهتمام.
بالتالي فأننا ننشادكم بضرورة القيام باتخاذ الخطوات بشأن إصلاح التعليم، كونه عماد تحقيق التنمية، من خلال بلورة منظور استراتيجي شامل لإصلاح المنظومة التعليمية، فالتعليم الحالي أصبح غير قادرة على تلبية احتياجات الوطن والمواطن، كما نأمل إن تكون عملية الإصلاح بعيدا عن أي حسابات سياسية، فمستقبل ليبيا الوطن يبقى رهينا بمستوى التعليم الذي نقدمه لأبنائنا، ولتضع حدًا للدوامة الفارغة التى يعيشها التعليم الحالي، بغية الرفع من الجودة وضمانها وتفعيل الحوكمة ومبادئ ومرتكزات الاستقلالية والمحاسبية والتنوع والاختيار، مع إيلاء العناية اللازمة إلى مساهمة كل الأطراف المعنية بالتربية والتعليم.
أعانكم الله على تحمل مسؤوليتكم و سدد على طريق الخير خطاكم
والسلام عليكم
د. حسين سالم مرجين
رئيس الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم


مر على عقد المؤتمر الوطني للتعليم العالي سنتان، حيث عقد العام 2014م ، وتمخض عنه مجموعة من التوصيات والمقترحات بغية تحسين منظومة التعليم العالي في ليبيا ، كما تم طباعة وتوزيع كتاب المؤتمر على كل الجامعات الليبية، إضافة إلى وزارة التعليم العالي، والسؤال الموجه إلى مسؤولين قطاع التعليم العالي : هل قدمت تلك التوصيات معالجات لقضايا وإشكالات التعليم وواقعه المعاش ؟ هل تم أيضًا تشكيل لجان وفرق عمل لمتابعة تنفيذ توصيات ذلك المؤتمر؟ أم إن كتاب المؤتمر لا يزال في أرفف مكاتبكم، تساؤلات تحتاج إلى إجابات من السادة المسؤولين.

عقد خلال العام 2012 مؤتمر الوطني للتعليم العام " الأساسي والثانوي " تمخض عنه ثلاثة وثلاثون توصية، السؤال الموجه إلى وزارة التربية والتعليم، هل ساهمت هذه التوصيات في التعريف بقضايا وإشكالات التعليم وواقعه المعاش ؟ هل تم تشكيل لجان وفرق عمل لمتابعة تنفيذ توصيات هذا المؤتمر؟ أم إن التوصيات لا تزال على أرفف المسؤولين، تساؤلات تحتاج إلى إجابات من السادة المسؤولين.
أهم التوصيات المؤتمر الوطني للتعليم 2012م : ــ
اختتمت مساء اليوم الاثنين 17 سبتمبر 2012م أعمال المؤتمر الوطني للتعليم الذي عقد بمجمع ذات العماد بطرابلس، ومشاركة أكثر من 56 باحث وباحثة وعدد من المختصين والمعلمين والمفتشين التربويين من مختلف المدن الليبية
وتضمنت الجلسة الختامية مناقشة آخر الورقات البحثية المقدمة للمؤتمر وعرض مقترحات وملاحظات المشاركين ومناقشتها .. وقد صدرت اللجنة التحضيرية للمؤتمر في نهاية الجلسة عدد من التوصيات وهي:
1- التأكيد على ضرورة التعامل مع الواقع والتعايش معه عند وضع الخطط والبرامج التعليمية ، والابتعاد عن المثالية التي لا تحقق الأهداف.
2- ضرورة العمل على تحديد سياسات واستراتيجيات محدده وواضحة للتعليم ومتابعة تنفيذها للرفع من مستوى التعليم في بلادنا
3- العمل على تطبيق نظام اليوم الدراسي الكامل بصورة مرحلية وتوفير خدمات الدعم التعليمية اللازمة له .
4- العمل على دراسة مشكلة تأنيث مدارس الذكور وآثارها التربوية والتعليمية ووضع البرامج والخطط المستقبلية لمعالجتها.
5- الاستثمار الكامل لمرحلة الطفولة المبكرة من خلال الاهتمام برياض الأطفال وتقديم الدعم لها وإعداد مناهج خاصة بها وإدراجها في السلم التعليمي.
6- إنشاء مركز للمصادر والمعلومات فيما يتعلق بطلاب الفئات الخاصة ،ووضع خطة متكاملة لتطبيق برامج الاندماج في المؤسسات التعليمية والمجتمع ، والعمل على نشر ثقافة التعامل مع الفئات الخاصة ومساهمة الاعلام في نشر هذه الثقافة.
7- وضع إستراتيجية وطنية شاملة لمعالجة مشكلة التسرب والفاقد في التعليم ،ومحو الأمية الحضارية والتقنية والمهنية .
8- تقديم الرعاية الصحية لكل المتعلمين بجميع المراحل التعليمية من خلال الإشراف الصحي ا لمستمر والاهتمام بالتغذية المدرسية.
9- اعتماد برنامج المدارس المعززة للصحة المعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية مع إعداد دليل تدريبي موحد لأنشطة الصحة المدرسية في ليبيا.
10- تحديد ملامح نظام تعليمي يليق بمكانة ليبيا الجديدة يكون التوجه فيه إلى تحقيق التوازن بين العلوم الإنسانية والعلوم التطبيقية .
11- إعادة النظر في نظام التعليم بالمرحلة الثانوية بما يضمن إعداد الطالب إعداداً جيداً، يتيح أمامه الفرصة لاختيار التخصص الذي يتناسب مع ميوله وقدراته وإمكاناته.
12- الاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية و التقنيات التربوية الحديثة في إعداد المناهج الدراسية وأساليب تدريسها بما يتوافق مع احتياجات البيئة التعليمية وظروفها .
13- تأسيس مركز البرمجيات والتعليم الإلكتروني التفاعلي لإيجاد تكامل معلوماتي معرفي مع المؤسسات والهيئات العربية والعالمية .
14- إنشاء مركز وطني للقياس والتقويم يتبنى التوجهات الحديثة التي تتناسب مع خصائص مراحل التعليم واستراتيجياتها .
15- تنمية خبرات المعلمين وتطوير أدائهم وفعالياتهم المهنية من خلال برنامج متكامل ومستمر لإعداد وتدريب المعلمين داخليا وخارجيا ، وتخصيص دورات تدريبية تأهيلية في مجال صعوبات التعلم.
16- تطوير برامج التربية العملية وتفعيلها في كليات التربية وإعداد المعلمين .
17- تطوير كليات المعلمين ومناهجها وأساليب التدريس بها وتحديد معايير القبول لطلابها واستحداث مدارس تجريبية ملحقة بهذه الكليات .
18- الاهتمام بإعداد المدربين للمعلمين ، وتجهيز مراكز التدريب بأحدث وسائل التدريب ومتطلباته .
19- إعادة النظر في دور الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين بما يتوافق مع الاتجاهات والتطورات الحديثة .
20- تنمية المستويات العقلية التي تخلق في الطلاب روح الإبداع والابتكار، وتأهيلهم لمواجهة متطلبات سوق العمل .
21- التوجه إلى الاهتمام الجدي بالتعليم المهني ، ووضع الحوافز التشجيعية للإقبال عليه ، مع توفير الإمكانات المتعلقة بالدراسة والتدريب .
22- نشر ثقافة الجودة في التعليم والارتقاء بمستوى الوعي بأهميتها وتقبلها .
23- ضرورة التعاون والتنسيق بين الإدارات في وزارة التربية والتعليم بحيث يكون دورها تكامليا ومؤديا إلى تحقيق الأهداف المنشودة .
24- التأكيد على منح حوافز مادية ومعنوية للمعلمين والمفتشين التربويين والعاملين في مجال التعليم تدفعهم لمزيد من العطاء والتألق وربطها بالكفاية وحسن الأداء ، وتقدير الرعيل الأول منهم وفاءً واعترافاً بما بذلوه من جهد وعطاء.
25- تفعيل دور المفتش التربوي وتنويع أساليب الإشراف التي تتطلبها المواقف التعليمية المختلفة.
26- التركيز على اختيار العناصر القيادية المؤهلة لتسيير العملية التعليمية وفق معاييرالكفاية ، وإعداد قادة تربويين في مجال الإدارة المدرسية والتعليمية لتحسين وتطوير الأداء الإداري في التعليم.
27- ضرورة الاهتمام بالنشاط المدرسي ،وربطه بالمواد الدراسية ، وتوفير مستلزماته .
28- الاهتمام بالمكتبات المدرسية وتزويدها بالكتب والمراجع التي تفيد المعلم والمتعلم ، والتركيز على استخدام التقنيات الحديثة لتفعيل دورها في خدمة العملية التعليمية.
29- الرفع من مستوى الأداء في تدريس اللغة العربية الفصحى والتوسع في استخدامها في المؤسسات التعليمية.
30- تقويم المباني المدرسية وتكييفها مع متطلبات البيئة التعليمية والتقيد بالمعايير والمواصفات الحديثة عند تصميم المباني في المستقبل .
31- ضرورة التعاون والتنسيق بين وزارة التربية والتعليم والمؤسسات ذات العلاقة والجهات المسؤولة للاهتمام والمحافظة على البيئة المحيطة بالمؤسسات التعليمية .
32- فتح المجال لمناقشة أية مبادرات أو خطط قابلة للتطبيق قدمت في هذا المؤتمر من شأنها أن تحقق تطويراً نوعياً أو استراتيجياً في نظام التربية والتعليم.
33- العمل على أن تقوم وزارة التربية والتعليم بتشكيل لجان وفرق عمل لمتابعة تنفيذ توصيات هذا المؤتمر.



قدمت الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم تقريرها السنوى العام 2015 إلى الهيئة الليبية للبحث العلمي، حيث تضمن التقرير الأنشطة والبرامج التى تم تنفيذها خلال العام المنصرم ، وبهذه المناسبة فأن مجلس إدارة الجمعية يتقدم بالشكر إلى كل أعضاء الجمعية الذين ساهموا في تنفيذ تلك البرامج.




صحيفة الشروق الليبية تنشر خبر ورشة العمل بمدرسة الحضارة الجديدة - بسيدي عبدالجليل - جنزور- يوم الخميس الموافق 31/12/2015م



تم بعون لله وتوفيقه تنفيذ ورشة عمل بعنوان " الجودة وضمانها في مؤسسات التعليم الأساسي " وذلك بمدرسة الحضارة الجديدة - بسيدي عبدالجليل - جنزور- يوم الخميس الموافق 31/12/2015م، برعاية الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم حيث ركزت الورشة على تحقيق الأهداف التالية :
نشر ثقافة الجودة وضمانها مابين أعضاء هيئة التدريس.
تعزيز الممارسات الجيدة في العملية التعليمية وتعزيز مفاهيم الجودة وضمانها.






قامت الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم عقد ورشة عمل بعنوان " الجودة وضمانها في التعليم الأساسي" وذلك يوم الخميس القادم الموافق 2015/12/31م، بمدرسة الحضارة الجديدة بمنطقة سيدي عبدالجليل جنزور - حيث سيتم استهدف أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة ،إضافة إلى بعض القيادة التعليمية بمنطقة جنزور.



قدم المؤتمر العربي الدولي لضمان جودة التعليم العالي دعوة لرئيس الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم الأستاذ الدكتور/ حسين مرجين، حيث ستعقد الدورة السادسة للمؤتمر العربي الدولي لضمان جودة التعليم العالي IACQA'2016 في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، السودان، في الفترة 9-11 فبراير 2016 بالتعاون مع الأمانة العامة للمؤتمر العربي الدولي لضمان جودة التعليم العالي المنبثق عن اتحاد الجامعات العربية، حيث سيشارك رئيس الجمعية أ.د. حسين مرجين بورقة علمية بعنوان " المركز الوطني لضمان الجودة في ليبيا ( التحديات والفرص خلال المدة من 2006إلى 2014 م)


هل تُحرك مؤشرات دافوس لجودة التعليم وزارة التعليم في ليبيا ؟ 
يرجع الاهتمام بالتعليم كونه دعامة من دعائم الأمن الوطني وشرط من شروط بقاء الأمم، فكلما ارتفع مستوى التعليم في مجتمع ما زاد مستوى الوعي فيه، فالبداية في كل مشاريع الإصلاح والتحسين هو الاعتراف بوجود مشاكل وتحديات، وجاءت مؤشرات دافوس 2015 عن جودة التعليم لتعبر عن الحاجة الماسة إلى تحسين وتطوير منظومة التعليم في ليبيا ، حيث اعلنت نتائج مؤشر دافوس 2015 لجوده التعليم والذى شمل 140 دوله، حيث تحصلت سويسرا على الترتيب الاول اما الدول العربيه فكان الترتيب كالاتى: قطر الترتيب 14 الامارات العربيه 17 السعوديه 25 الكويت 34 البحرين 39 عمان 62 الاردن 64 المغرب 72 الجزائر 87 تونس 92 المغرب 110 لبنان 101 الجزائر 119 مصر 139، في حين وضع مؤشر دافوس لجودة التعليم كل من : ليبيا وسوريا والسودان والعراق واليمن والصومال دول غير مصنفه لانها لاتتوفر فيها ابسط معايير الجوده فى التعليم ، وللاسف الشديد لا تزال وزارة التعليم في ليبيا مغيبة عن برامج الجودة وضمانها، حيث لم تعير وزارة التعليم أي اهتمام لمعايير الجودة وضمانها الصادرة عن المركز الوطني لجودة التعليم ، بالرغم من كون المرحلة الانتقالية التي نعيشها حالياً في ليبيا تحتاج إلى عقلية جديدة وخيال مبدع ووجدان متحرك، وبالتالي نحتاج إلى مؤسسات تعليم تقودنا نحو إنتاج العقول والأفكار وليس إنتاج قوالب جامدة ومتكررة، وهذا لن يتأتى إلا من خلال تطبيق برامج الجودة وضمانها في مؤسساتنا التعليمية ...فها تتحرك الوزارة ولو بخطوات نحو الجودة وضمانها!!

انعقدمؤتمر القمّة العالمي للابتكار في التعليم هذا العام في الفترة الواقعة ما بين 3-5 نوفمبر في العاصمة القطرية الدوحة، تحت عنوان "الاستثمار من أجل التطوير". وسيكون مؤتمر وايز 2015 أوّل فعاليّة عالميّة مخصصة للتعليم تتشكّل عقب التصديق على أهداف التنمية المستدامة من قبل الأمم المتحدة في سبتمبر 2015. ممّا يجعل القمّة السنويّة هذا العام فرصة مثالية للإلتقاء بمجتمع التعليم العالمي من أجل تحديد السبل الواقعيّة والعملية لتحقيق أولويات أهداف التنمية المستدامة الجديدة المتعلّقة بالتعليم.
سيتم تصميم جلسات وايز 2015 والجلسات العامة حول ثلاث ركائز رئيسية هي:
أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة
التعليم والاقتصاد
تعزيز الابتكار في نظم التعليم

كما سيتناول كلّ من المواضيع المذكورة أعلاه نقاطا أساسيّة مختلفة نذكر منها:
الروابط بين التعليم والتوظيف وريادة الأعمال
إصلاح التعليم والابتكار في منطقة الشرق الأوسط وقطر
النماذج الناشئة لتمويل التعليم
جذب ومكافأة والحفاظ على المعلمين المميّزين
أهمية الاستثمار في التعليم المخصص للطفولة المبكرة
https://www.wise-qatar.org/ar/about-summit